أودعت قلبكَ يا حبيبُ إلهي والله يعلمُ ما دعتهُ شفاهي إن جفّ ينبوعُ الوفاءِ فإنّ لي من طهرِ بئركَ زمزمي ومياهي أنتَ الذي أهديتَ قلبيَ أمنهُ لا شيء فيما قد بذلتَ يُضاهي ورعيتني حسنًا وجُدتَ محبّةً ما كنتَ عنّي ما حييتُ بلاهِ وأنا أباهي فيكَ أنّك والدي فمن الذي سيلومُ حين أباهي؟
تم النسخ