شعر

‏في ذِمّة اللهِ قلبيْ والذي فيهِ بادٍ على مدمَعِيْ ما كنْتُ أخْفِيْهِ اليومَ تسمَعُنِي الدُّنيا بِرُمَّتِها ولا حياةَ لِمَنْ صَوتِيْ يناديْهْ يا راحلاً وسرورُ العُمْرِ يتبَعُهُ خذنِيْ إليكَ فيَوْمِيْ لستُ أقضيهِ -إبراهيم حمدان

تم النسخ
احصل عليه من Google Play