شعر

قلْ لِمَن كانَ بالمُنى يلقانيْ ويغنِّي بالبِشرِ حِينَ يَراني كيفَ باللهِ غيَّرتهُ اللّيالي؟ فطَوانِي في غَمرِة النِّسيانِ !

تم النسخ
احصل عليه من Google Play