شعر

‏أمرُّ على الديارِ ولستُ أدري أتذكرني أتَعرفني الدِّيارُ؟ وكم قبَّلتُ جُدرانًا وبابًا فلا بابٌ يَحِنُّ ولا جِدَارُ جماداتٌ وأدري غيرَ أنِّي أتوقُ لأهلِها والشَّوقُ نَارُ! رحلتُم والفؤادُ لهُ لَهيبٌ يُنادي في الديارِ لَهُ إستِعارُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play