شعر

‏وسألتُها بَعد النّوى: اشْتَقتِ لي ؟' ردّت : حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ: أوَهكذا تقسو على مَن دلّلَكْ؟ وبَكَت ولكن أردَفَت: أتظنُّني أبكي عليكَ ؟حقيقةً، ما أجهلَك! فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها يشدو الأماكن كلّها تشتاقُ لك

تم النسخ
احصل عليه من Google Play