وأتى ليسْألَ شيخهُ مُسْتَفْتِياً ما حُكْمُ منْ سَرَق الفؤادَ وهاجرا؟! فأجابهُ الشيخُ الوقورُ بفطنةٍ كل القلوب من الهوى تتفطرا ما جئت تسأل يا فتى إلّا الذي كتم الهوى في قلبهِ فتشطّرا فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهُ و تكونُ عند الله شيخاً صابرا..
تم النسخ