تملّكتِ الفؤادَ بدون ِعلمي فما أزهى الفؤادَ وأنت فيه وأحكمتِ القيودَ عليّ حبًّا فلا حق لديَّ لأدَّعيه .. وأعلنتُ الخضوع إليكِ طوعًا فرفقًا بالمعذبِ واسعفيهِ وإن شئت ِالعقوبةَ نفذيها وإن شئت ِالمروءةَ فارحميهِ لا شكوى لدي وقد أُسِرتُ فلُطفًا بالأسير أو اقتليه.
تم النسخ