ماذا جنيتُ لكي تَمَلَّ وِصالي إني سألتُك هل تجيبُ سؤالي؟ حاولتُ أن ألقى لهجرِك حجةً فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالِ كنتُ القريبَ وكنتَ أنت مُقَرَّبي يومَ الوِفاقِ وبهجةِ الإقبالِ فغدوتَ أشبهَ بالخصيم لخصمهِ عجباً إذاً لتقلُّبِ الأحوالِ! - عبدالله فقيري
تم النسخ