شعر

إني أغارُ فهلْ في العشقِ تعذرني؟ ‏يا مَن أصوغُ لهُ بالحُبِّ أشعاري ‏يا مَن عمرتُ لهُ روحي ليسكُنَها ‏حتى يكونَ ملاكاً وسطَ أستاري ‏أهواكَ يا ملكًا في ساحِ مملكتي ‏تنهى وتأمرُ في جوفي وفي داري! ‏ملْكٌ وليسَ لهُ شعبٌ ليَحكمَهُ ‏إلا أنا، ولقدْ أغلقتُ أسواري! -ناصر السعيد

تم النسخ
احصل عليه من Google Play