شعر

‏وَلربَّما تبكي لأنَّكَ عاجزٌ فَاربأ بضعفكَ أن يُشاهدهُ الوَرى واذهب إلى الرَّحمنِ أخبرهُ بمَا بكَ قد ألمَّ وكلَّ ماَ لكَ قد جَرى واخرج إليهم ضاحكًا مُتبسِّمًا وكأنَّ مثلكَ في السَّعادةِ لَم يُرَا فالنَّاسُ بينَ تَقلُّبٍ وتَغيُّرٍ واللهُ رَبُّكَ لم وَلن يتغيَّرا!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play