شعر

لا شيء أرَّقني يومًا، سوى أسفي وحسرتي بفواتِ الأجرِ في الغسقِ فكنت أغبط من قاموا لطاعتهم بالليل يدعون رب الناسِ، والفلقِ يبلل الدمع أوراقي، فيمسحها قولٌ من المصطفى يأتي على رفقِ مُفضلًا من قضى بالعلم ليلتهُ على الذي قام للرحمنِ، وهو تقي في العلم أمضي، وأرجو الله منفعة وأن يعم بنورٍ منه منبثقِ وأن أنال أجورًا لا انقطاع لها ومن رياءٍ وعجبٍ في النفوس بقي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play