شعر

‏وأنت الحبيبُ وأنت الخليلُ وليس سواك ببالي خَطَرْ فإن زرت هز فؤادي السرورُ وإن غبت أَوْدى بِروحي الضجرْ أَنَرْت حياتي بنورِ الوصال وجئت لَعَمرِي كغيثِ المَطرْ إذا جئت أنت.. فما همَّني وربِّك من غابَ مِمَّن حضرْ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play