شعر

‏‎ازرعْ ورُودَكَ فِي دَارٍ حَللْتَ بِهَا حتَّى يَشمَّ عَبِيرَ الوَردِ مَنْ زَارَا -و مُعجَبُ الوردِ يَقطِفهُ و يَرميهِ أما المُحِبُّ فذاكَ الحافِظُ السَّاقي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play