شعر

‏‎ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كواكبُهُ وطيفُ عزَّة لا يَعتادُ زائِرُهُ من لا ينامُ فَلا صبرٌ يُؤازِرهُ ولا خيالٌ على شَحطٍ يُزاوِرُهُ ياساهِرًا لعِبت أَيدي الفِراقِ بِهِ فَالصَبرُ خاذِلُهُ وَالدَمعُ ناصِرُهُ إِنَّ الحَبيبَ الَّذي هامَ الفُؤادُ بِهِ يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play