وكذَّبتُ طَرفي عنكِ والطَّرفُ صادقٌ وأسمَعتُ أُذني فيكِ ما ليسَ يُسمعُ ولم أسكُنُ الأرضَ التي تَسكُنينها لئلَّا يقولوا: إنني بكِ مُولعُ لقيتُ أمورًا فيكِ لم ألقَ مِثلَها وأعظمُ مِنها منكِ ما أتوقَّعُ فلا كمَدي يبلى، ولا لكِ رحمةٌ ولا عنكِ إقصارٌ، ولا فيكِ مطمعُ!
تم النسخ