شعر

‏وكذَّبتُ طَرفي عنكِ والطَّرفُ صادقٌ وأسمَعتُ أُذني فيكِ ما ليسَ يُسمعُ ولم أسكُنُ الأرضَ التي تَسكُنينها لئلَّا يقولوا: إنني بكِ مُولعُ لقيتُ أمورًا فيكِ لم ألقَ مِثلَها وأعظمُ مِنها منكِ ما أتوقَّعُ فلا كمَدي يبلى، ولا لكِ رحمةٌ ولا عنكِ إقصارٌ، ولا فيكِ مطمعُ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play