شعر

‏‎أبيتُ والشوقُ يطويني وينشرني براحتيهِ، ولَم أشكُ لهُ وَجَعا أحبابَ قلبي وإن طالَ المدى فلَكُم قَد قطَّعَ الشَّوقُ قلبي بعدكُم قِطَعا فلو مَنَنتُم على طرفي برؤيتِكُم لكانَ أحسَنَ شيءٍ منكمُ وَقَعا لاتحسبوا أنني بالغيرِ مُنشغلٌ إنَّ الفؤادَ لحُبِّ الغيرِ ما وسِعَا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play