شعر

‏ففي الفؤادِ همومٌ كنتُ أكتمها وما لغيركَ يا رحمنُ أحكيها إنِّي لأرفعُ كفِّي حين أرفعُها لخالقي ودموعُ العينِ ترويها فأُغمِضُ الجفنَ والآلامُ ذاهبةٌ لأنَّ ربي بحُسْنِ الظَّنِ يَطويها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play