شعر

‏‎أَما وَاللَهُ إِنَّ الظُلمَ شُؤمٌ وَلا زالَ المُسيءُ هُوَ الظَلومُ إِلى الديّانِ يَومُ الدينِ نَمضي وَعِندَ اللَهِ تَجتَمِعُ الخُصومُ سَتَعلَمُ في الحِساب إذا الِتَقَينا غَدا عند المليكِ من الغشوم سَتَنقطع اللِذاذة عن أُناسٍ مِن الدُنيا وَتَنقَطِع الهُموم

تم النسخ
احصل عليه من Google Play