شعر

‏ووعدي إلى عينيك أن نتجمَّعا وحلمُ فؤاديَ أن نكونَ هنا معَا وأقسمُ بعد الحضنِ يا من ملَكتني سيذهبُ من عينيك ما كان أدمعَا سأسعى، وكيف أشكُّ أنك لست لي وأَن ليسَ للإنسانِ إلَّا الذي سعى؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play