شعر

أَبَىٰ الشَّوْقُ إِلَّا أَنْ يَحِنَّ ضَمِيرُ وَ كُلُّ مَشُوْقٍ بِالْحَنِينِ جَدِيرُ وَ هَلْ يَسْتَطِيعُ الْمَرءُ كِتْمَانَ لَوْعَةٍ يَنِمُّ عَلَيْهَا مَدمَعٌ وَ زَفِيرُ! خَضَعتُ لأَحكَامِ الْهَوَىٰ وَ لَطَالَمَا أَبَيْتُ فَلَمْ يَحكُمْ عَلَيَّ أَمِيرُ أَفُلُّ شَبَاةَ اللَّيْثِ وَ هْوَ مُنَاجِزٌ وَ أَرهَبُ لَحظَ الرِّئْمِ وَ هْوَ غَريرُ وَ يَجزَعُ قَلْبِي لِلصُّدُودِ وَ إِنَّنِي لَدَىٰ الْبَأسِ إِنْ طَاشَ الْكَمِيُّ صَبُورُ. #محمود_سامي_البارودي♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play