شعر

‏كم عثْرةٍ كتَبَتْ نهايةَ طامحٍ فقدَ السعادة بعدها وتحطَّما فانفض غبار اليأسِ عنك فرُبما يومًا ستحتضِنُ السما والأنجُما إن كُنتَ لا ترضى لروحك مَوتَها فلتسقِها كي لا تموتَ مِن الظما واصعد بها نحو السماء وقُل لها ما جِئتُ للدنيا لكي أستَسلِما.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play