شعر

‏لمْ يَنسَ يعقوبَ لمّا أن شكى ألمَهْ كذاك أيوبَ لمْ يتركْ به سقَمَهْ و عبدُهُ المصطفى أسرى بهِ كرَمًا مِن بعد ماضاق مغبونًا بمَنْ ظلَمَهْ سبحانه كلما ضاقتْ يفَرّجُها ما جاءَهُ تائِهٌ إلّا رأى كرَمَهْ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play