شعر

صَلَّى عَلَيْكَ اللَّهُ مَا أَسْمَاعُنَا أصغت تُجيب مُؤَذِّناً وَأذَانًا متشهدًا أنَّ النَّبِيَّ محمداً أوحى إلَيْه بِنُورِه مَوْلَانَا🤍.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play