شعر

‏‎هَل تَشتَفي مِنكَ عَينٌ أَنتَ ناظِرُها قَد نالَ مِنها سَوادُ اللَيلِ ما طَلَبا ماذا تَرى في مُحِبٍّ ما ذُكِرتَ لَهُ إِلّا بَكى أَو شَكا أَو حَنَّ أَو طَرِبا يَرى خَيالَكَ في الماءِ الزُلالِ إِذا رامَ الشَرابَ فَيُروى وَهُوَ ما شَرِبا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play