شعر

‏الأمرُ للهِ فالزمْ بابَهُ أبدا وارفعْ إليهِ فؤاداً خاشعاً ويدا وخُذْ نصيبَكَ مِن عفوٍ ومغفرةٍ ومن عطاءٍ تسامى في النّدى وهُدى لا تكترِثْ لهمومٍ سوف يُذهِبُها يوماً وتلقى جزاءً ما اصطبرتَ غدا واعلمْ بأنَّ الذي سوّاكَ من عَدَمٍ يرعاكَ ما عشتَ لا تشرِكْ به أحدا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play