شعر

وَ تَهِيمُ رُوحِي بالنَّبيِّ مُحمَّدٍ وَ إِليْهِ شَوْقًَا كمْ يَحِنُّ جنَاني يَشْتاقُهُ قلبي وعيني تَشْتهِي لو أَنْ تراه وَ لَو لِبضْعِ ثَوَانِ حُبِّي لهُ رُوحُ الفُؤادِ وَ نَبْضُهُ حُبِّي لَهُ يَسرِي بِكُلِّ كَيَاني صَلَّىٰ عَليْكَ اللَّه يَا خيرَ الورىٰ يَا رَحْمَةً تَدْعُو إلىٰ الرَّحمَنِ ﷺ.🔻

تم النسخ
احصل عليه من Google Play