شعر

سلامٌ عَليك وَلَو شَفَّني ‏مِن الوَجد وَاليَأس ما شَفَني ‏أُداري غَرامَك جهد الحَليم ‏فَما يَستَريح وَما أَنثَني ‏إِذا كُنت مِنهُ تِجاه اليَمين ‏يَخفُّ إِلى جانِبي الأَيمَن ‏أَلا إِنَّهُ مُرهق يَستَجير ‏فَتَرثي لَهُ أَدمُع الأَعين

تم النسخ
احصل عليه من Google Play