شعر

سرى بيَ الشوقُ في الأسحارِ واللهفُ ‏ولذةُ الوصلِ يا مولاي والشغفُ ‏وسجدةٌ في ظلامِ الليلِ وارفةٌ ‏ودعوةٌ من ندى الآمالِ تأتلفُ ‏أسيرُ والليلُ محرابٌ لصومعتي ‏كأنما أضلعي للخوفِ معتكفُ ‏طرقتُ بابَ الرجا والروحُ ذابلةٌ ‏والعينُ من مهمهِ الأحزانِ تلتحفُ ‏ناديتُ يا ربُّ والأشجانُ ترهقني ‏قد هدّني الهمُّ والأوجاعُ والأسفُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play