شعر

‏‎حَبيبي لم يَعُدْ يَدرِي بُرُوحي ولا يُصغي لِهَمْسَةِ مُقْلَتَيّا شَرَحْتُ لهُ ولم يَفهَمْ شُرُوحي فمَنْ باللهِ غَيَّرَهُ عَلَيّا؟!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play