شعر

كَواكِبُ الليلِ قَد لاحَت لِنَاظِرها وَ بدرُ وجهكِ عنَّي اليوم مفقودُ فَـهل تُراني أرىٰ من برقه خبرًا ‏أم أنَّ قلبـي بِالأوهـامِ موعودُ ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play