شعر

‏‎ويلقي التحيَّةَ سلامٌ عليك ويحتارُ قلبي وكَيف أردْ؟ وأينَ السَّلامُ فهل من سلام وعيناك سيفٌ بعشرينِ حدْ وصوتكِ حربٌ بكرٍّ وفرٍ وقتلٌ وفَتكٌ وجذبٌ وشدْ يقول السلام وهل من سلام وقد حِزتُ أسلحة لا تُعدْ؟ فرفقاً بقلبٍ يرومُ السَّلام وسلِّم سلاحكَ يا مُستبدْ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play