شعر

إلى كم أُمَنِّي القلبَ والقلبُ مُولَعٌ ‏وأزجرُ طرف العين والطرفُ يدمعُ ‏وحتَّى متى أشكو فراقَ أحبَّتي ‏عفا بالنَّوى منهم مَصِيفٌ ومَربَعُ ‏وأستعرضُ الرُّكبانَ عنهم مُسائلًاً ‏عسى خبرٌ عنهم به الركبُ يرجعُ - ‏محمد الصالحي الهلالي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play