شعر

فقلتُ للفكرِ لمّا صارَ مضطربًا وخانني الصّبرُ والتّفريط ُوالجَلَدُ دعها سماويّةً تجري على قَدَرٍ لا تعترضها بأمرٍ منكَ تَنْفَسِدُ فحفّني بخفيّ اللطفِ خالقنا نِعْمَ الوكيلُ ونِعْمَ العونُ والمَدَدُ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play