شعر

ما بينَ أوهامٍ وحزنِ شبابِ ‏ما فادَ لومي أو كثيرُ عتابي ‏عاتبتُ دهرًا لا يرقُّ لأدمُعي ‏وفقدتُ في تيهِ السُّؤال جوابي ‏وسلكتُ دربًا في خيالي مُبهمًا ‏فأضعتُ فيهِ بصيرتي وصوابي ‏ومحوتُ حُزنَ قصائدي فوجدتُهُ ‏في ساعتي في جيئتي وذهابي ‏ومنَ الغرائبِ أن بعضي باعني ‏ومِن العجائبِ ضرَّني أحبابي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play