شعر

لماذا أُحبُّكَ رَغمَ اعتِرافي ‏بأنَّ هَوانا مُحالٌ المحال؟ ‏ورَغمَ اعتِرافي بأنَّكَ وَهم ‏وأنكَ صُبحٌ سَريعُ الزَّوال ‏ورغمَ اعترافي بأنكَ طَيفٌ ‏وأنكَ في العِشقِ بعضُ الخَيالْ ‏ورغمَ اعتِرافي بأنكَ حُلمٌ ‏أُطارِدُ فيهِ وليسَ يُطال!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play