شعر

•• خُذني إلى عُمْرِ الصِّغارِ لَعَلَّني إنْ مَا بَكَيْتُ تَضُمُّني الألعَابُ أغْفُو فَلا شَيْء يُؤرِقُ خَاطِري وَالقَلْبُ صَفْوٌ إذْ خَلآهُ عِتَابُ فِي قِطْعَة الحَلْوى نَسيْتُ قَضِيَّتِي أقْصَى الأمَانِي مَلْعَبُ وَتُرَابُ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play