شعر

تأتي الشَّدائدُ ساعةً وتغيبُ ‏وتلُوعُكَ الأيَّامُ ثُمَّ تطيبُ ‏هيَ هكذا الدُّنيا وهذا حالُها ‏ما كُلُّ شِرْبٍ في الزمانِ عَذِيبُ ‏إنَّ الرضا عند النوائبِ سلوَةٌ ‏والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ ‏ما طالَ ليلٌ، أو تداعَت كربةٌ ‏إلا ولطف الله منك قريبُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play