شعر

ماذا جنيتُ لكي تَمِلَّ وِصالي ‏إني سألتُك هل تُجيبُ سؤالي؟ ‏حاولتُ أن ألقى لهجرِكَ حُجةً ‏فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالي ‏كُنتُ القريبَ وكُنتَ أنت مُقَرِّبي ‏يومَ الوِفاقِ وبهجةَ الإقبالِ ‏فغدوتَ أَشَبهَ بالخصيمِ لخصمهِ ‏عجبًا إذًا لتقلُّبِ الأحوالِ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play