شعر

يَلُومُونَ أَشْوَاقِي كَأَنِّي ابْتَدَعْتُها ‏وَلَوْ عَلِمُوا لامُوا الظِّبَاءَ الْجَوَارِيَا ‏وَهَلْ يَكْتُمُ الْمَرْءُ الْهَوَى وَهْوَ شَاعِرٌ ‏وَيَثْنِي عَلَى أَعْقَابِهِنَّ الْقَوَافِيَا ‏- البارودي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play