شعر

‏‎وتغيبُ عنّي ثم تزعمُ أنني أنسى هواكَ وَلَستُ أُدرِكُ ما جرى أما الفؤادُ ففيكَ يَحْيَا دائمًا واللهِ ما كَذَبَ الشعورُ ولا افْتَرَى لو كنتَ أبصرْتَ الفؤادَ وشَوْقَهُ ما ذاقَ جفنكَ هانئًا طعمَ الكرى يا غائبًا مَلأَ الحياة بطيفِهِ أنتَ الوجودُ بكلِّ عيني والورى

تم النسخ
احصل عليه من Google Play