شعر

‏يا غائبينَ وفي الفُؤادِ لبُعدِهمْ نارٌ لها بينَ الضُّلوعِ ضِرامُ لا كُتْبُكم تأتي، ولا أخبارُكم تُروى، ولا تُدْنيكُمُ الأحلامُ نَغّصتُمُ الدُّنيا عليَّ، وكُلَّما جَدَّ النَّوى لعبتْ بيَ الأسقامُ ولقِيتُ مِن صَرفِ الزمانِ وجَوْرِهِ ما لم تُخَيِّلْهُ ليَ الأوهامُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play