شعر

‏‎وجئتُ إليكَ لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطارٌ تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يَخنقني وأقدامٌ بلون الليل تسحَقني وليسَ لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليكَ تحملني رياح الشكِ.. للإيمان فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك أم أمضي مع الأحزان؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play