شعر

أَتخيلُ الأَحبابَ حَولي كُلمَا طَال الغِيابُ عَلى فُؤادي الوالِهِ وَأَظلُ أَرْسِمُ بِالخيال عَوالمي مَا حِيلةُ المُضطَرِّ غِيرُ خيالِهِ ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play