شعر

وتمُرّ أقدارُ الحياةِ ثقيلةً ‏فنُظنّ أنّا سوفَ نهلَكُ بعدَها ‏فإذا بلُطفِ اللهِ يهطِلُ فجأةً ‏ليُذيقَنا سِعةَ الحياةِ ورغْدَها ‏فنفوسنا عندَ الإلهِ وديعةٌ ‏حاشاهُ يخذِلُ صبرَها ويرُدّها ‏سيُغيثُها يومًا ويجبرُ كسْرها ‏حتى وإنْ طالَ البلاءُ وهدّها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play