شعر

‏وملأتُ روحي منكَ حتى لم يَعُد مني لروحي موضعٌ ومكانُ ما ذَابَ من فَرْطِ الهوى بك عاشقٌ مثلي ولا عَرَفَ الأسى إنسانُ قالوا هَجَرتَ فقُلتُ إنّا واحدٌ وكَفى وِصالًا ذلكَ الهِجرانُ هو موطني وله فؤادي موطِنٌ أتَفرُّ من أوطانها الأوطانُ ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play