شعر

‏‎ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي أغمضتُها كي لاتفيضَ فأمطرت ايقنتُ أنّي لستُ أملك مدمَعي ورأيتُ حلماً أنني ودَّعْتُهم فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي مُرٌ عليَّ بأن أُودّعَ زائرًا كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي ؟!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play