شعر

هُنَّ القَواريرُ، رِفقاً بالقَواريرِ وهُنَّ لو كُنتَ تَدري كالأزاهيرِ هُنَّ الفَراشاتُ أَلواناً وهَفهَفةً فهل يُطِقنَ احتمَالاً للأَعاصيرِ؟ فإنْ نَظرنَ مَنحنَ القَلبَ راحتَه وإن نَطَقنَ فإيقاعُ المزاميرِ يَغرسنَ في البيتِ أَزهارَ الحنانِ فما جَزاؤهنَّ سُوى حُبٍّ وتَقديرِ 🦋. •

تم النسخ
احصل عليه من Google Play