شعر

مَررتُ بدارِهم شوقًا إليها لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو وما من زائرٍ يَدنُو إليها سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي؟ فقال الدارُ أبقى من ذَويها أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play