شعر

•• وإني ليدعوني الهوىٰ فأُجيبهُ وإني ليُثنيني التُّقىٰ فأُنيبُ رَجوْتُ كَريماً قد وَثِقتُ بصُنْعِهِ وَما كانَ مَن يرْجو الكريمَ يَخيبُ فيا مَن يحبّ العفوَ إنيَ مُذنبٌ ولا عفوَ إلاّ أنْ تكونَ ذنوبُ.. بهاء الدين زهير.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play