شعر

ضلالاً لهذا الموت من ظنَ نفسهُ؟ و مُنذُ متى يخشى المنايا مُريدُها؟ فوالله إن مِتنا و عِشنا و لم تَكُن على ما أردناها المنايا نُعيدُها و نَستعْرِضُ الاعمارَ خيلاً امامنا فلا نعتلي إلا التي نَستجيدُها إلا أن نرى موتاً يليقُ بمِثلِنا لينشأ من موتِ الكِرامِ خلودها. تميم البرغوثي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play